شهادات
سي. جي، المكسيك
أرسل هذا البريد الإلكتروني لكم، للحديث عن تجربتي هنا في كندا وفي مدرستي. كندا بلد جميل، وتجربتي هنا في كوكتلام جيدة حقاً. لقد تسليت كثيراً في مدرستي مع أصدقائي ومدرسيي، فقد كانوا دائماً يساعدوني عندما كنت بحاجة لذلك، وكانوا دائماً يسألوني إذا كانت لدي مشكلة مع الدروس المطلوبة أو الوظائف المنزلية، وكانوا يشرحون لي جيداً. أنا في فريق كرة السلة، وسعيد بذلك كثيراً، أنا لا أجيد لعب كرة السلة ولكنني أحب تجربة أشياء جديدة.
دي كاي، كوريا
أول مرة وصلت فيها إلى كوكتلام في ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، لم يكن لدي الشجاعة للتحدث باللغة الإنجليزية، لكن الناس هنا دعونا نشعر بالترحيب واهتموا بنا. وقد عاملتني الأسرة الكندية المضيفة كعائلتي الثانية. المعلمون ودودون للغاية. أنا أتحدث أكثر فأكثر في المنزل وفي المدرسة. وأشعر أن لغتي الإنجليزية تتحسن يوماً بعد يوم. أنا أتعود أكثر على الحياة المدرسية. أنا سعيد لوجودي هنا وأنا متأكد أنني سأنجح بشكل ممتاز في المدرسة.
واي. إس، اليابان
جئت إلى كندا في شباط (فبراير)، وأنا أتمتع كثيراًً بوقتي هنا. وفي المدرسة طلاب جيدون وأساتذة ممتازون، وهناك ملعب رائع أيضاً. إنني آخذ الرياضيات ١١، والبرنامج المكثّف لتعليم اللغة الإنجليزية كلغة ثانية، والتربية البدنية والعلوم ١٠. في صف التربية البدنية، نذهب للعب البولينج والجولف والتزحلق على الجليد، وأشياء أخرى كثيرة مسلية لا نستطيع أن نفعلها في اليابان في فصول PE. أستاذتي المفضلة هي السيدة وونغ، أستاذة البرنامج المكثّف لتعليم اللغة الإنجليزية كلغة ثانية. طريقة تعليمها جيدة ومن السهل جداً فهم ما تشرحه. ولغتي الإنجليزية تتحسّن بفضلها. كما أنها تهتم جيداً بالطلاب الدوليين مثلي. إنها معلمة رائعة. الرياضيات والعلوم صعبة بعض الشيء لكنني أعتقد أنها أسهل من اليابان. ألعب البيسبول في دوري كوكتلام الصغير وأتسلى كثيراً هناك أيضاً. أنني ألعب وأتدرب تقريباً يومياً بعد المدرسة. أنا مشغول جداً وأحياناً حتى أشعر بالتعب. ولكن لدي الكثير من الأصدقاء اللطيفين هناك. إنهم مضحكون جداً. يعلمونني الإنجليزية وأعلمهم اليابانية. البيسبول الكندي ليس صارماً مثل البيسبول الياباني لذا فهو مسلٍ. وعلاقتي جيدة مع العائلة المضيفة. هناك فتاتان وصبي في العائلة. المضيفة الأم ترعى الأطفال في النهار فهناك العديد من الأطفال في البيت، وألعب معهم كل يوم. ولهذا السبب أتمتع بوقتي في كندا. وأود أن أشكر والدي والناس الذين يدعموني. انظروا الترجمة اليابانية
دي, بي، كوكتلام، كندا
خلال السنوات التي قضيتها في ثانوية تشارلز بيست، كنت صديقاً للعديد من الطلاب الدوليين. علاقتي معهم نمّت فضولي بثقافتهم وطرق معيشتهم. وفي مثل هذا الوقت من العام الماضي، سافرت إلى اليابان وكوريا (اللتين ولد فيهما غالبية أصدقائي الدوليين) لأطلع بنفسي على الثقافة والعادات. لقد كانت رحلة رائعة، وتعج ببعض أفضل ذكريات حياتي، وآمل يوماً ما أن أسافر مرة أخرى إلى هناك. ويسعى الكثير من الطلاب أيضاً لتحقيق أفضل ما يمكنهم في المدرسة، وكان هذا بمثابة الدافع الملهم العظيم بالنسبة لي لتحقيق أهدافي. وأنا ممتن لالتقائي بطلاب من جميع أنحاء العالم، لأنهم ساعدوني على فتح ذهني على تجارب وأفكار جديدة.
إتش. إس. اليابان
المدرسة في كندا هي أكثر تسلية وأكثر إثارة للاهتمام من اليابان. درست في العام الماضي ثم عدت إلى اليابان، ولكن أفتقد كندا كثيراً، ولذلك قررت العودة إلى كوكتلام. لدي دروس خمسة أيام في الأسبوع. إنني أدرس الصياغة والفنون والبرنامج المكثّف لتعليم اللغة الإنجليزية كلغة ثانية. أحب الفصول التي أحضرها والمعلمين. وعندما رجعت إلى كندا، التقيت من جديد بأصدقائي القدامى. لقد افتقدتهم كثيراً. الناس طيبون جداً في كندا ويهتمون بثقافتي. وعلى فكرة، عائلتي المضيفة لطيفة جداً. إنني أسكن مع نفس العائلة المضيفة التي كنت أسكن معها عندما كنت هنا. إنهم كنديون ولدي شقيقين مضيفين. أحدهما عمره أربع سنوات والآخر ست سنوات. والدي المضيف يعمل أستاذاً في مدرسة الدكتور شارلز بيست لذا أذهب دائماً إلى المدرسة وأعود إلى البيت بالسيارة. وفي المساء، أتناول العشاء مع العائلة المضيفة. أمي وأبي المضيفين يجيدان الطهي. وغالباً أشاهد التلفزيون مع شقيقي اللطيفين أثناء تناولنا الطعام. وفي بعض الأحيان آخذ قيلولة. وعادة ما يكون لدي الكثير من الوظائف، لذا فإنني أدرس لغاية الساعة ٠٠:٢١ مساءً. إنني تعلم الكثير من اللغة الإنجليزية كل يوم وعلي أن أدرس بجد للتخرج من هذه المدرسة. أحب كندا كثيرا وأستمتع بها.